اتخذ الرئيس الأميركي هذا العنوان شعاراً لحملته السياسية الانتخابية. هو يفضي، من حيث الشكل على الأقل، إلى ما هو نقيض الدور المألوف للولايات المتحدة الأميركية في العالم.

من شروط قيام الدول واستقرارها امتلاك القوة «القاهرة» واحتكار العنف. ذلك يتطلّب بناء المؤسسات العسكرية والأمنية الضرورية وذات الكفاءة التي تعمل تحت إشراف وتوجيه السلطات الشرعية الرسمية، وتؤمّن إنفاذ القوانين ذات الصلة عبر سلطة قضائية مستقلة ونزيهة. وظيفة هذ

المبدأ الأساسي في الاستثمار الرأسمالي هو تعظيم الربح وتقليص التكلفة. هذا المبدأ يتفاعل، بدوره، مع سلسلة من العوامل التي تتنوّع وتتنامى باستمرار، بتطوّر العلم والتكنولوجيا ووسائل الاتصال والنقل و...الاستغلال! علماً أن الاستغلال لا يقتصر على أفراد وطبقات فحس

يحضر، بقوة، هذا المثل التحذيري بصدد علاقة لبنان الرسمي بواشنطن، في هذه المرحلة المصيرية من تاريخ لبنان والمنطقة (والعالم!). ينعقد رهان المسؤولين اللبنانيين الجدد، منذ اتفاق «وقف الأعمال العدائية بين لبنان الرسمي والمقاومة، من جهة، وحكومة العدو، من جهة ثاني