الجيش يوقف ثلاثة لبنانيين لتشكيلهم خلية مؤيدة لـ «داعش»

أعلنت بلدية الغبيري، أن دورية تابعة لها تعرّضت لإطلاق نار مباشر من قبل أفراد من عائلة سلهب، أثناء قيامها بمنع «تعدٍّ جديد على أراضٍ شاغرة» ضمن مدافن بئر حسن «تتمثل بنبش القبور وإعادة بيعها».

وافق مجلس النواب اللبناني على إحالة الوزراء السابقين للاتصالات بطرس حرب، ونقولا الصحناوي، وجمال الجراح، إلى لجنة تحقيق.

أوقفت الأجهزة الأمنية، على مراحل خلال الأسبوع الفائت، 9 من المسلحين المشاركين في المسيرة العاشورائية التي شهدتها محلة زقاق البلاط - بيروت.

المشتبه به بجريمة قتل الشهاب يُدعى إسماعيل أسعد العيسى مواليد عام 1998، وهو سوري الجنسية، وكان يعمل برفقة المغدور، وبناءً على سجلات وإحصاءات البلدية فهو يقيم في مدينة ميس الجبل.

أعلن الجيش اللبناني أنه عزّز انتشاره في المنطقة في مواجهة العدو، وحضرت دورية من قوة «اليونيفيل» لتوثيق الخروقات، «ما أجبر القوات المعادية على العودة إلى الداخل المحتل».

يواصل العدو الإسرائيلي اعتداءاته، بحراً وجواً وبراً، في سياق تصعيد ميداني مستمر يستهدف المدنيين، وخرق فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار.

حذّر الجيش من «القيام بأي عمل من شأنه أن يترك تداعيات غير محسوبة على أمن اللبنانيين»، مشدّداً على ضرورة «التحلّي بالمسؤولية» في مواجهة هذه المرحلة الدقيقة.

رفض النائب العام التمييزي السابق، غسّان عويدات، التوقيع على ورقة تبليغه بجلسة استجوابه المقرّرة الإثنين المقبل أمام المحقّق العدلي في انفجار مرفأ بيروت، طارق البيطار، مطالباً بمقاضاته أصولاً.