الاحتلال يوسّع عدوانه البري إلى دير البلح، مستهدفاً منطقة إنسانية ومركزاً إغاثياً حيوياً، وسط تقديرات بوجود أسرى إسرائيليين لدى المقاومة في المدينة.

يفاوض الاحتلال على الخرائط لتكريس احتلاله لقطاع غزة، ويستخدم الوقت لتوسيع دمار غزة وتثبيت وقائع ميدانية، فيما تُستخدم المساعدات كسلاح حصار وتجويع.

إسرائيل تروّج لاتفاق مساعدات مزعوم مع الأوروبيين لتغطية حصار تجويعي ممنهج في قطاع غزة، وسط استمرار منع التوزيع المنظّم وتصاعد الانهيار الإنساني والخدماتي.

المقاومة ترفض خرائط إسرائيلية تهدف إلى اقتطاع 40% من غزة، وتحذّر من تحويل رفح إلى مركز تهجير جماعي ضمن مخطط تهجير وتفريغ ديموغرافي واسع.

يصعّد الاحتلال عملياته البرية والجوية في قطاع غزة، مستهدفاً المدنيين والبنى السكنية وخيام النازحين، فيما تواصل المقاومة تنفيذ هجمات نوعية على قواته.

تقارير عن خطة إسرائيلية لتهجير جماعي من قطاع غزة من خلال إنشاء "معازل إنسانية" فوق أنقاض رفح، تتزامن مع تصعيد المجازر للضغط على المفاوض الفلسطيني في الدوحة.