تستمر دكاكين المدارس الخاصة في الحصول على الموافقات الاستثنائية وتزوير الإفادات بغطاء من موظفين داخل الوزارة نفسها

ينهي اليوم طلاب الشهادات الرسمية في التعليم المهني استحقاقهم، الذي شابته الفوضى، وسط غياب رقابة التفتيش التربوي عن المرحلة الثانية خصوصاً، المخصّصة للامتياز الفني والإجازة التعليمية الفنية.

بدأت تحركات الأهالي ولجانهم باكرا هذا العام، للاعتراض على زيادات غير منطقية على الأقساط المدرسية، التي تتراوح بين 40 و120 في المئة

42 ألف و728 طالباً في الثانوية العامة بفروعها الأربعة إضافة إلى 640 طالباً من ذوي الاحتياجات الخاصة يبدأون، اليوم، امتحاناتهم الرسمية في 337 مركزاً في كل لبنان.

10% من طلاب المدارس الخاصة، و6% من طلاب المدارس الرسمية فقط جاهزون للامتحانات الرسمية، بسبب العدوان الإسرائيلي واللااستقرار في العملية التعليمية.

أن تتطلّع وزيرة التربية، ريما كرامي، إلى إعادة التعليم الرسمي إلى ما كان عليه قبل الأزمة الاقتصادية طموح مشروع، لكن ذلك لا يمكن أن يتحقّق مع معلمين مسلوبي الحقوق، ومدارس مدمّرة، وصناديق خاوية